الثلاثاء، 30 مارس 2021

 ...............

أحمد الصّيفيّ

.........



فَرِيقُهُ بلا هَدَّاف؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 30/3/2021
يَعبُرُنا اليومُ وزِندُهُ مُتْعب، مَبحوحٌ صوتُهُ، أصفرُ لونُهُ.. تثورُ في حناياهُ دماءٌ قديمة، تلُفُّهُ مصالحُ فِئويَّةٌ فارغةٌ لئيمة.. لم يَعُدْ يَومُنا صديقا، لم يَعُدْ في رِئتيهِ حُلمٌ ينتظرُ أمطارًا و(فِنيقا).. يَومُنا قارِبُهُ بلا مِجداف، وفريقُهُ بلا هَدَّاف؟؟!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق