..................
.............
على نافذة لو .. 2
لوكان الأمر ..
فيما اعتقدت يتعدى صدى كهفي
لتقمصت أجنحة الصقر
أدشن بها موارد في أعلى سقفي
مطالب الانعتاق
رابض جفني منذ حداثتي
طريق الحلم
كم هزمتني طقوس الرياء
أشكو المتن ..
عندما يبيح بؤس الهجاء
بما يؤرق السند
في وجه غياب مصادر المنطق
هل يبوح صدري ..
بأطياف الاختلاف
أم أتوارى خلف جنون الصمت
ككل مرة ..
في عراك العلقم
تتعثر قراءتي
في شبه اليقين
وأنا المرتد من خارج التيه
أجادل في نص بلا قوانين
حدود الاختناق
لعلي أشيد حدائق الماء
فوق جسور وطن
فيها براعم الألوان
تطفو على أديم الأرض
تدثر بساط الحفر
في كل شتاء وصيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق