.................
ميسا عزام
.............
. . حنين . .
أقف على حافة الإنهيار
يا ليتني أتعلم . .
في صمت الليل المعتم
كم أتألم . .
ضجيجه المغلف بالجنون
لا شيء يؤنس سكوني
سوى الوقوف في صمتٍ
أمام حنيني . .
مع فوضى الكلمات التائهة
يمر شريط للذكريات
مثقلاً كقطار الغيوم
حاملاً مطر . .
ينهمر بأحداقي ويعصف
الروح ليكوي شراييني
بِتُّ شاحبة بلا لون
شاردة في وجوه العابرين
كقصص التاريخ المندثرة
لكن كل شيء انهدم
وحروفي للحنين باتت
تناجي الزوايا الفارغة
لتعود للأفق . .
وتعزف على أوتار الغياب
موسيقا الشوق و الحنين
فأنثاها مبعثرة
على حافة الإنهيار
وحروفي متناثرة
كقطرات المطر بأحداق السماء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العاطفة الحرة ميسا عزام
يا ليتني أتعلم . .
في صمت الليل المعتم
كم أتألم . .
ضجيجه المغلف بالجنون
لا شيء يؤنس سكوني
سوى الوقوف في صمتٍ
أمام حنيني . .
مع فوضى الكلمات التائهة
يمر شريط للذكريات
مثقلاً كقطار الغيوم
حاملاً مطر . .
ينهمر بأحداقي ويعصف
الروح ليكوي شراييني
بِتُّ شاحبة بلا لون
شاردة في وجوه العابرين
كقصص التاريخ المندثرة
لكن كل شيء انهدم
وحروفي للحنين باتت
تناجي الزوايا الفارغة
لتعود للأفق . .
وتعزف على أوتار الغياب
موسيقا الشوق و الحنين
فأنثاها مبعثرة
على حافة الإنهيار
وحروفي متناثرة
كقطرات المطر بأحداق السماء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العاطفة الحرة ميسا عزام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق