..............
عبدالله الغولي
..........
شدوت والضلوع نائمة
بين شريان و' وريد
والعيون الثكلة لازالت هائمة
تموج صمتا"واحيانا كانها الرعيد
تابت الروح والقلب متكئ
والصوت جفت انغامه
تلاشت احلامه
صرت والاماني اشد بأسا
اقسى من الصخر اقوى من الحديد
لاتسالوني عن الانغام
ولا عن الواني وجناني
فكل الحقائق مكسرة
اكتفي بالترحال بين شحرجات
وقليل من التغريد.
2020/1/31-عبدالله الغولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق