......................
يونس بنحادة
..........
يا دوحةَ الأمجادِ غَنِّي و ارقُصِي
فغَذاً بِمَحْفلِكِ لَنا عيدٌ هُنا
فِينَا رِجالٌ سَطَّرَتْ أقدامُهُمْ
بالعِزِّ مَجْداً خالِداً فِيكِ لَنَا
و سيشهدُ التاريخُ في صَفَحاتِهِ
كُنَّا أُسوداً و الضّباعُ تَهابُنَا
بقلمي : يونس بنحادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق