..................
علال بن سعيد .
...................
= الوخز والرجز والعجز والعوز عجبا !.
إيجاز إعجاز المجاز جزرا كل المجازر جرائم . في منتهى الفضاعة ، جاهزة ومجهزة للتصدير إلى كل جهة وصوب تحده السماء حسب الأهواء ، وقبل حدوثها أبلغه صناع القرار وأفتوا بانها جرائم لا تغتفر . مبالغة محشوة بدهاء جيوسياسي .آراؤهم قصيرة وطويلة المدى كل حسب تموقعه
ومع ذلك نجد مبادئهم مرتبطة بالفتن والقتل الجماعي وبما هو اعظم شراسة وهولا على نطاق جفرافي واسع . تجاوز جميع المراكز السيادية والسياسية عسكريا واقتصاديا . مبني على أسس إستراتيجية عميقة التشفير. هذا ما نستقيه من التحديات على أرضية الواقع المزري والمر . معركة جامعة يخوضها العالم ضد اصناف وأرطال الأعداء المدججة عقولهم بالنرجيسية والكبرياء العرقي .يخولهم الجلوس فوق جميع السلط بترساناتهم الفتاكة والشاملة تدميرا وتخريبا مشينا وشنيعا . لا مجال للبكاء وسكب الدموع ، بل فقط للتصدي والدفاع بضرب مصالحهم الموجودة فوق اراضيهم ....جزء من الحل قد يغير بنيوية العالم وتركيبته الصوسيوسياساوية التي قد تؤهله الحصول على المزيد من العدالة الاجتماعية والتشاركية وبالأخص المجالية ، والتي يعول عليها لدفع عجلة الاقتصاد وللرقي صعودا نحو غد أفضل.
هيهات هيهات قبل هذا وجب تجفيف منابع غسل الأدمغة وتبيض الاموال لانها مفسدة . ومع ذلك يستفيذ منها ذوي الضمائر الخبيثة المشبعة باالإقطاعية والصهيونية الخبيثة والفاسدة . من هذه النواة الفاسدة الخييثة تتأصل جميع بذور الفساد المهيكل ، وأيضا ليكون القاعدة للهيكل المزعوم معبد المملكة الثالثة. وللقصة بقية تتشابك فيما يروج له في خانة الاحلام الصهيونية حان الوقت لاستئصالها من الوجود . احلامهم ضرب من الخيال سفنهم محملة بآلاف الأطنان من المواد السامة والمخدرات . يستعملونها لتفتيت المجتمعات قبل الحرب . وقد لا تحتاج الى خوض حرب . فقط تحتاج الى ضخ مزيد من السموم والجوائح لتزرع الفزع والجزع والهلع . فتسقط الشعوب في شباك الاخطبوط بدون مقاومة...
ما يجدر بي قوله هو التمحيص والتمييز بين المفارقة والمقاربة إدراكا وتميزا هو تعليل وتحليل الإستراتيجية التي جائت بها البروتوكولات الصهيونية . هو هيدروجينية موقفها وموقف حليفتها وحاضنتها امريكا هما اخطر من اي انفجار ذري كونيا . وهو ما سبب في انفلات الامن . وهو ما ساعدهم على بسط نفوذهم على المحكمة الدولية .هذه المؤسسة لا يحاكم فيها صهيونيا او امريكيا .والباقي عرضة للمحاكمة من لدن قضاة المحكمة الدولية . القضاة مجرد كراكيز مأجورة .لا تمارس الوظيفة المنوطة بها ولا تطبق العدالة . كل ما يتم تنفيذه والقيام به هو تدمير الحقيقة نزولا عند رغبة هؤلاء الذين لهم أمر الاختيار في تدمير الحقيقة والعالم باكمله . أسرار العين الثالثة توضيحا هو الاستيلاء على ما هو ثمين . وليس هناك أثمن من عالم يسكنه الاغنياء . كل واحد من هؤلاء الاثرياء يملك ما يفوق ميزانية العالم اضعاف مضاعفة .وهو مجال للتنافس فيما بينهم .
الفضولي اشتياقا وشوقا يفضل الحقيقة المطلقة . أما الحقيقة هو ما اقصده تثبيتا منصوص عليه حسب الآليات المفقودة من حلقة القانون الدولي ألا وهي المساواة تسوية سواء .
العدالة الدولية تخرم العدل وتحكم بما يملى عليها دهاليز الشياطين حمر الأعناق الذين يسعون في الارض فسادا ظلما وعدوانا ويحسبون أنهم يحسنون فعلا وصنعا . نزولا عند رغبة هؤلاء القضاة لا يمثلون القانون ولا يمتنوه بصلة .
كل ما هناك هو عرف ديموقراطي لا ينظر وراءه . فهو لا يستطيع النظر إلى الخلف ليتحسس ما اقترفه من جرائم بطشا وعدوانا . انها أجرأة جهنمية يقوم بأدورها سادة العالم الساديين نشأة دينا وخلقا .
تبقى الحقيقة واردة حبرا على ورق ، استكبارا وتجبرا يتم حجبها بينما تبقى مكشوفة لرواد العين الثالثة وجواسيسهم المدبدبين بين جوانب جوامع جل الاحياء
الوصايا العشر تشير إلى تطبيق العدالة لا ضار ولا مضرور منتهى صبغة روعة تطبيق الشريعة سنة الله في الأرض . وفي الحقيقة دراسة الحقوق والقانون واحدة من أسمى وأجل العلوم لأنها تحدد الإطار الفعلي للعدالة والمساواة بين جميع البشر على اختلاف لغاتهم اشكالهم والوانهم تماما كما جاء في محكم التنزيل من أوله إلى آخره.
بلاغات عديدة تم استدراجها من المحاكم واقفاص الإتهام اصابعها موجهة بابداع ودقة إلى اكبر عدو للبشر على الإطلاق. الا هي سيدة الكون الاولى قوة اضطهادا
وبطشا واستبدادا ، وعلوا وفسادا في الارض . امريكا الخبيثة شعارها العقاب الاصلع نوع من الجوارح . فهي بذلك تقوم بمعاقبة من تشاء من الأنظمة. كذلك تحاصر من تشاء من الأنظمة. وجل هذه الانظمة عميلة وعميقة واتابعة كجرم مجرم صغير وجب تانيبه ردعا وزجرا . حسب بنود مواد قانوب الغاب الديموقراطي الاستقراطي الليبرالي العلماني الآري . هما أصل المازوشية والنازية والفاشية المتطرفة قدسية في اعتى صكوك المغفرة . التي تباع وتشترى بمبالغ باهضة ، وأن تقترف ما تشاء من الجرائم ولا يحاكم سواء محليا إقليميا وعولميا . ولم يحاكم السيسي على جرائمه التي يرتكبها نظامه العقيم والعميق . واتباعه من الطغاة الذين يساهمون في انتشار الارهاب الصهيوني الامريكي العابر للقارات بدون استنكار دولي لانهم اتباع مغلوبون على امرهم . القانون الدولي ضرب من الخيال يمثل كوكب القردة وبنو جيفة . يقوده ويراسه النظام الدولي لسان الصهاينة ويدهم التي يبطشون بها دون مراعاة او تقدير .
كلهم جميعا شركاء في المؤامرة االتي تحاك وتنسج خيوطها بسرية . وسرعان ما تبدوا للعيان مباشرة العناكيب النووية وهي تفجر الشوارع الآمنة فيهجر سكان المدن تاركين وراءهم مضاجع احلام الطفولة البريئة. اغتصبت الطفولة وشردت واصبحت معرضة للسبي والاغتصاب والدعارة التي هي مبدأ قانون الشوفينية والماسونية . اما الصهاينة فيقدسونها حتى الموت . يخشون الموت والمنون ولا يخشون بارءه . الذي خلق الموت والحياة لينظر أيهم أحسن عملا .
والطرق المؤدية الى بر النجاة شائكة ومزروعة بالالغام والإعلام الخبيث بترسانته الفضائية والارضية . كلها تصب عكس التيار وضد عودة المياه الى مجاريها .
هكذا هي الأمور كلها عراقيل وتخريمات وتجريفات للحقيقة الأحق حقا كما تبدوا لصناع القرار وهم يعبثون ويعتون فسادا وضربا للقيم الانسانية والسامية خلقا وثقافة حياة ودينا .
حسب الخرائط الجينية هندسة وعلما للأعراق . تبقى أضغاث أحلام يبحر في ضحالتها الصهاينة عماة عراة .
ومع ذلك تبقى تخطيطاتهم تؤخد بجد محتمل .وكما جاء في الترتيب التسلسلي لصنف الاجناس .العرب مصنفون قبل القردة بدرجة واحدة .والقصد بين يرمزون الينا بمصطلح الجويم كلمة عبرية تعني البهائم.
وعلى رأس اللائحة التنفيذية شعب الله المختار الحائز على جائزة الأوسكار العرقية .نهايتها قريبة تشبه نفاذ التذاكر . نهاية الصهاينة اصبحت واردة كما جاء في سورة الاسراء .ومن أراد ان يستوعب بدون تاويلات خاطئة فليرجع الى القرآن ولن تجد اصدق من الله حديثا .
ي ت ب ع يتبع.
بقلم :
علال بن سعيد .
حجرة النحل .
طنجة .
المملكة المغربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق