الأربعاء، 1 يوليو 2020
...............
ا/بيكرالوجيه
.........
حبيبي تعال لنصلي سوياً
لعلها آخر صلاة، أسبح بكفك
وانت تسبح بكفي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق