.................
الفاتح ميكا
.................
شوق ﻻ يعترف بالكبرياء. !
------------
لم يكذب عليها. ...
وقال لها
بأن نبض الحب جف بينهما
قتلته بحماقاتها المستمرة وبغيرتها المسعورة العمياء..ونسج القصص الخيالية لخيانته وسجنه الدائم في قفص الاتهام وعليه الاعتراف بتصرفات فظيعة لم يرتكبها أو يفكر فيها أصلا. ...!!!!!!!!
وبعيدا عنها شق لنفسه دروبا جديدة....
ولكنها مازالت تحبه. .....!
تترصده. .
تتقصى اخباره. ...
تدفع بخطواتها في طريقة. ..
وقلبها الغفور يسبقها إليه. ..!
وحين تراه. .......
تقبض بكلتا يديها على قلبها حتى ﻻ يفر إليه ويفضحها......!
وكانت عيناها تبدوان كسماء مثقلة بمطر الشوق. ...!
وهي محمولة على مشاعر جامحة لا تعترف بالكبرياء في لحظة اللهفة المجنونة .!!!!!!
الفاتح ميكا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق