..................
محمد الليثى محمد
...................
قصيدة بعنوان *** خرافة مطر المصادفة
لمست
وانكسرت
هنا حلمى
هنا أشارة الى هنا
والآن وقبل ارتداء
معطف الحقيقة
أحب أن أكذب
على محطتنا الأخيرة
أريد وأنت تريد
والأشياء لحن أغنية قديمة
لا تريد
أن تخرج من ثقب المدى
ليتنى بضع كلمات
في هوس مطر المصادفة
لو كنت أعرف
لغيرة طريقة نومي
كنت ودعة حكمة التجربة
لعلى أخطأت
حين وثقة في سفري
خفيفة هي ظلال قهوتي
ولى رغبة في الانتحار
سوف يجئ قمر أخر
بدون رائحة
كأنه الماء من وسط الحجارة
لم لا نرى الحقيقة
من عمق الهاوية
ها هي ريح الاعتذار
تدنوا من باب الحديقة
لي رغبتنا في حبة سمسم
من وسط الخريطة
حريتي في حرية أيقاعى
هو أنت ثانينا ؟
تكذب على وتتبعني
إلى مدينة الألم
لو كان لي
لارتب النسيان
على طاولة البداية
لا يعنى ذلك أنني أكذب
على الضحية
هي طريقتي أضيع فيها
صغار الملائكة
من دم البندقية
بملعقة \صغيرة أرشف
صدى المفردات
هي الطريقة في التجدد
والتعدد
والرقص خلف الخديعة
لا تقلدني
في غابات السلامة
وإقراء صحف الصباح
قبل الوصول إلى محطتنا الأخيرة
بقلم الشاعر محمد الليثى محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق