...............
رأفت الغريب
..........
««قد كاان لي في ربيع العمر»»
عشقا.......و.....................فقدته!!!
قد.كان.يعد بين أحلامى.أجمل
حلم.......حلمته.
ليته طااال.فمهما.طال ما كنت
يوما.سئمته...
قد كان درسا .مستفادا..أخطأت
إني مااا...فهمته.
ليتني بين لوحات الطبيعة والجمال
كنت.....رسمته.
أ..تري الاهمال ذنبا وهذا جزاء
إثما...أثمته؟؟؟
كل ما.أعلمة الآن.أنني.كان لي حلما
جميلا.وبالإهمال.هدمته.!
والآن قد جااااء................الخريف
أمسيت أخاف من ريح الخريف
كنت أراها بين أحضان النسيم
مثل العروس فى ليلة.....زفاف
كنت أرانى.أهديها.كتاااااب
بين اوراقه.يحتضن زهرة.بنفسج
وكأنها.تحمل رساله في معانيها
العتااااااااب
وتروح تملؤه حروف العشق
من الغلاف.الى الغلاااااف
كنت أراها تمنحنى رحيق.عبيرها
فوق الشفاه.فى.............طواف
لكننى الآن.أخاف
فلقد أصابها ظلم....الجفاف
ينحنى العود... وتدمع عيون
الورد والنفس يملؤها العفاف
ومن رحيل الورد...... أمسيت
الآن..أخااااف.
أخاف من شبح الرحيل
أخاف من ريح الخريف
وأخاف أن تزرو الريااح
أوراق الزهور.
بين جنبات الضفااااف.
......
رأفت الغريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق