................
حليمة نور الدهيري
............
قالت له :
كيف تعطلت لغة الحوار ؟
وسفينتنا لم تصل بعد لبر الامان
عد فما زال القلب إليك يحن
فوجودك ألغى ما سبق
وأصبحت أراك في كل شيء
وأحن لرؤيتك
وفي متاهات الشوق اسافر كل غسق
ذاك كان موعدنا الاول
عند الفجر
وباركته النوارس
وطيور الشفق
حليمة نور الدهيري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق