...............
محمد حسينو
............
ألم تحول إلى أوجاع**بقلم محمد حسينو
أحبائي ... أصدقائي
كنت قد اعتكفت ألما
لما حصل ويحصل وسيحصل حزنا
لحبيبتي الغالية جدا
إدلب مسقط رأسي ومرتع شبابي والصبا
ولكن الألم تمدد وتعدد وصار ألاما
وتحول إلى أوجاعا وأحزانا
بقدوم بلاء ووباء أفنى الكثير موتا
(كورونا) جسم ضعيف من الطبيعا
لعب به البشر ظلما بإخوتهم وشرا
لعبة بقصد الربح سياسيا وماليا
ثم أتى شهر الرحمة والخير أملا
لكن الحال لم يتغير أبدا
لأن الناس ازدادوا شراسة وظلما
ولكن ما حدث ونقل بالأمانة القصوى
بالأضافة عدم تحمل القلب بعدكم والضنى
أعادني للسكة شوقا لكم مرة أخرى
قصة حصلت ورويت بلا إضافة صغرى
ساكتبها لكم في مرة أخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق