...............
قاسم الخالدي/ العراق
.........
▪︎ العروض ..... ▪︎
▪︎ اقترب من عروض الشعر
لعينيك انتشارا ...
إلى " تفعيلات " الشعر
للقول من - امرؤ القيس-
- قفا نبك من ذكر حبيب ومنزل
فعولن ، مفاعيلن، فعولن
مفاعيلن ....
▪︎ وابسط قولي من بحر " البسيط "
مستفعلن ، فاعلن
مستفعلن ، فاعلن
- على قول الشاعر
" ابسط لنا يا فتى إعذاركم
فإذا لاقت لنا لم ندع
في قومكم عوجا "
▪︎ وامتد بالشعر إلى
بحر " المديد " على التفعيلات
منه ..." قد مددتم لي في منى
طالبينا
هل تروني ابتغي طالباتي "
- فاعلاتن، فاعلن ،فاعلاتن
▪︎ ومن " الوافر " عليك سلامي
- مفاعلتن، مفاعلتن، فاعلاتن -
" لقد وفرت مواهبنا عليكم
كما كثر مسائكم إلينا "
▪︎ وفوق " الكامل " من الشعر
انتشر على خديك به
" كملت خطرات ذي وصفت لكم "
- متفاعلن ، متفاعلن، متفاعلن -
▪︎ وفي التفعيلات من " الرمل "
اغني شعرا ...
" كيف لاقت راملاتي إذ جرت
عند يحيى ما لقينا من هناك "
- فاعلاتن، فاعلاتن، فاعلاتن-
▪︎ ويجيء " الرجز " على
طول انتظاري .. بقول
" ارجز لنا يا صاحبي
ان زرتنا "
- مستفعلن، مستفعلن،
مستفعلن، -
▪︎ وفي " الهزج " اكتب
التفعيلات عليه
" مفاعيلن ، مفاعيلن
" هزجنا في بواديكم
فأجزلتم عطايانا "
▪︎ ويمر " السريع "
يأخذني إلى القول من الشعر
" قد أسرعت في عذلها
من نفسي
من بعدها لااختشي عاذلات "
▪︎ وعلى بحر " الخفيف "
" لست أرجو تخفيفها من عذابي
عن فؤادي ... ولوعتي من
هواها "
- فاعلاتن، مستفعلن، فاعلاتن "
▪︎ " والمنسرح " هو الآخر
يرقص قلبي بالتفعيلات
" لاتسرحي يانياق في بلدي
انعامنا في عكاظ مسرحها "
- مستفعلن، مفعلاتن، مستعلن-
▪︎ وكذا " المجتث " يحدثني
" اجتث يدي إن أصابت
من مالكم بعض حاجة "
- مستفعلن ، فاعلاتن، مستفعلن
فاعلاتن-
▪︎ وبحر " المقتضب "
يخبرني في جذل ...
" يا قضيب قامتها
قد خطرت في كبدي "
- مفعلات ، مستعلن، مفعلاتن
مستعلن-
▪︎ وعلى البحر " المضارع "
من نشوتي اقرأ
" يضارعن ردف سلمى
واغصان معطفيها "
- مفاعيل ، فاعلاتن، مفاعيل
فاعلاتن-
▪︎ " والمتقارب " يحيني بقول
" سلامي على من قربنا حماها
فأمسى فؤادي يعاني بلاها "
- فعولن، فعولن، فعولن، فعولن-
▪︎ والبحر " المتدارك " قربي
يغني الشعر
" سبقت دركي فأذا نفرت
سبقت اجلي فدنا تلفي "
- فاعلن، فاعلن، فاعلن، فاعلن-
▪︎ وانا على الضفة من هذا
أحيي " الفراهيدي "
من سوق - الصفارين-
بضربات المطارق على أوزان
الشعر ... لعروض الأدب من الوزن
بالتفاعيل
قاسم الخالدي/ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق