...................
د.عبدالله دناور
.................
ما للعروبة قد خبا إشعاعها
تزري وتؤذي خافقي أوضاعها
حار الطّببب بدائها ودوائها
فمصائب تترى بها أوجاعها
قد ضيعت درب النهار فأخفقت
فمتى يحين لمجدها إقلاعها
________________________
د.عبدالله دناور ١/٧/٢٠٢٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق