الجمعة، 1 يوليو 2022

 ...................

د.عبدالله دناور

.................



ما للعروبة قد خبا إشعاعها
تزري وتؤذي خافقي أوضاعها
حار الطّببب بدائها ودوائها
فمصائب تترى بها أوجاعها
قد ضيعت درب النهار فأخفقت
فمتى يحين لمجدها إقلاعها
________________________
د.عبدالله دناور ١/٧/٢٠٢٢

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق