الأحد، 31 يوليو 2022

 ...............

د. حيدررضوان. اليمن

................



قضاياء منتسيه
(فإن خفتم الاتقسطوا في اليتامى فأنكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع. فإن خفتم إلا تعدلوا فواحده)
اعتقد المؤضوع متعلق بالأيتام ومرتبط بامهاتهم
الذين افتقدن ازواجهن في الحروب او النوازل الأخرى
ولهن ابناء
يعني جمع هولاء الأبناء مع امهاتهم تحت زوج السقف الواحد المتكفل بتربيتهم و المسموح من واحده إلا تسع
على نمط قرآني التثقيفي وسنة الرسول المشرع في الزواج إظافة وهب المرأة المطلقه والعاقله نفسها لمن تريده زوجا لها ومؤويا ومحافظا على دينها ومالها
فالآية تقصد
لمن كان له قدرة ولو إلا واحدة من التسع ممن لهن أبناء ولكي لايبقى يتيم ولاارملة لايجدون من يعولهم..
ولكن مفهوم الآية على نمطها الصحيح فهم بالمقلوب عند كثير من المفسرين من ان المقصود التشريع بأربع نساء والأكثر رغبة عندمن تعدد زواجهم بالبكور؟!
واصبحت الارملة غير مرغوب فيها بسبب ان لها ابناء او انها غير بكر وغير ممتعة وهذ فهم مغلوط وغير ناضج
في إحتواء وتفعيل التكافئ الإجتماعي بكل شرائحة
نرجوا!!!!!!!!!
النظر من اولي العلم لقد كثرت الملطلقات والأرامل والعازبات في اوطاننا لاسباب عديدة جدا فمن المفترض أن تكون شريعة الزواج أسهل وأيسر من وضع الكحل بين العيوووووووون
المفكر
د. حيدررضوان. اليمن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق