الثلاثاء، 29 يونيو 2021

 ................

كريم حسين الشمري

..........



💝
تفرد الجرح ألما
💝
احلام اساسها التخيل و جماليتها
لمحات
التفكر و تأملات الأبداع لتتحول
الرؤيا
احتضانا و صيغ المعاني و أنين
التراب
تصدعت آلآمه شظايا تجاوزت،،
بطون
اذينات القلوب الصماء و تكثفت
لهفات
الأنصياع لأصوات التحجر و صمت
برودته
تثلج اضلاع مروءتي و اجتياز،،،،
بملاحم
اليأس و سرادق اوهامها البهاء ليتفرد
الجرح
ألم بأنسكاب ذرات الأملاح بأوساط
تعمقي
و لتتجدد القروح مرارا و لتدحرج
سلاسل
الشر و الوعود كأنها الفراغ و لتدك
طبول
الحيرة بأصداء الرذيلة و اوهامها
شباك
العزلة و هوامش التفكر لا تحصى
و كأنها
دقات الشجون العانسة لتجعل من
الخصران
مشاطرة للأنعطاف و التمدن و تجذرت
تزامن
ببعض شرور الأحتدام و فراغات،،
امتلئت
بذرات الرمل التي هجرتها صحراء
العمر
و الحياة و ليتجدد العرص المتهالك
بأستار
روحي تقلبا و امتزاجه احتواءا،،،،،
لقساوة
العند و زحزحته بقايا الثمالة و ليتمثل
كرغبات
الأستواء و صعاليك الوجع و ليصبح
التبدل
استرجاع لحرية الأموات و نعوش التحرر
و تقاسما
يجهد عواطفي ضغطا كحالات التبخر
و جنون
الأنفجار و ضبطاته تدون على تيجان
المروءة
و كأمها رواحل تمدنت و احترفت معالم
السكون
فأجتهد لبي كي يضلل الأصداء و يحرك
مدامع
افرزتها مجامر القلوب و غربتها تدر
شقاء
و لا تكتفي بأصطناع شحة القطرات
و بتجاهلها
حياتي و رحيق عطرك المنتشر بواحات
أسراري
يتحرك ترمما كي لا يمر بوادي رذائل
اسفاري
تدرجا كأوتار غيتاري الممقوتة سحرا
و لتحول
الصخر إلى قلوب النابضة كي ينتفض
المارد
المتجبر الساكن بمخيلتي و ليشرق،،،
شواذ
الضباب و الفكر المتحجر لتعانق انبعاث
صرخات
تدوي بعروق الروح رهابة و ترجي،،،
و لتزرع
الأكفان موتا نذرا لأرواح احرقت دمي
و تعابير
العشق تحت سياط تفجر أهوالي و،،،
تدس
سموم الحقد بأسراري و لتحتضن الآثام
بأفكاري
و نهمها يحرك مجاهل الموت ببدني،،،
تخبطا
لرؤى أوهامي و توسلاتي
💝💝💝💝💝
💝💝💝💝💝💝💝💝💝💝💝💝
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق