..................
حيدررضوان.اليمن
........
رمضانكم أفكار4
العزة بأماكنها
مامعنى الرجل المناسب في المكان المناسب?
صنفين هناك من يضعها الناس في الناس
وهناك من يضعها الله بإختياره للناس أئمة بإمرالله لابأمر الناس
ليس كما هوالمفهوم العكسي والمتداول في أوساط مجتمعاتنا العربية وضع الأركان أعلاء الدار ووسط البناء لتضل تشاهد بالفخر للعيون واقفة على الأحجار الصغيرة بالكبر والغرور على شفاء الجرف وضعت بوضاعة لتحمل مالم تستطيع على ثقله وحمله
(إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا)مالم يستطيع على فكفكة العقول المقيدة بالتشدق والنزاع غيرك?!
لن ترفع إلا الأركان اللبن المنتمية إلى أركان إسلام الدار المترابطة ببعضها.الناظرة لأصلها لاتخرج عن الركانها ولوبقدر الخمسة المللي أساس حساب المقاس والطول وإلا كان النقص في علم السنين والحساب وضل يحبك التأخير عن التقدم وصناعة الأهم للحال والمستقبل... كلماخرج البناء عن أساس الركانه ولوخمسة سنتيهات ستصبح بعد
كم دورا زمنيا وآئل للسقوط دون شك وكذالخروج عن السراط المستقيم سيكون بعدكم قرن الشرق غرب والجنوب شمال زحف لفقد البوصلة القيادية الرشيدة بين دائرة الإعصار وفاه العواصف والرقص على زلزال الضنون المتهاوي والمتناثر من نفخة هواء أورشة قطرعلى الأحجار الكرتونية الهشة!
لأن الكون قائم على القيادة الربانية الحكيمة يعمل بطاعة مطلقة قال لله أتينا طائعين.
كوضع لبن العقد المنحوت ليبقى في إختصاص مكانه،
بوابا رافعا كل محبيه والداخلين إليه لاأن يغير ويبدل في زوايا الدار
فأستمر البناء بمصطلحا فقهي الحل والعقد دون نتيجة لكثرة آراء التشخيص في كيفية الترابط المعماري والطريقة في توحد أفكار إنسان ألأمة المعلول من أمراض التخلف بالمغلوط والدخيل بالأحقاد الذي جعل الحالي الكلي منطويا على عقبيه لايستطيع حماية عقله والرمي بقوصه سابق القدم للهدف الأتم. من آنشغاله بمطرقة يديه على قيده الموضوع من تسلط أفكار الضباع الموحية فيه بزخرف القول مغرورا بالتمني الكذوب.
فأستمر الجرح والتعديل جلاد فصنع من كل جلدة على الجرح إختلاف فصنعت التشرد الحسي المعجب كل ذي رأي برأيه فوسد الأمر لغير أهله فقيدت العقول في دوائر تجارة الحروب ?! ومانفرت سابحة في فضاء ملك الله إليه !!
التي يشبه إختلاف الحال بني إسرائيل عن أنبيائهم .بل وأجدر وأعتى وأنفر بالنفاق من نوع آخر أكثرصعوبة ببأس وتسلط شديدا بمكاء وتصدية عن سبل العدل والسلام عن عقلية الإستخلاف في الأرض الحاكم بأمره
المفكر/حيدررضوان.اليمن
2020/4/28
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق