..................
مريم البتول
...............
عِمْتَ عِشْقًا سَيِدِي
.............
*إلى مَنْ اِقْتَحَمَ خلْوَةَ قَصَائِدِي وَ أَشْعَل فَتِيلَ الْهيَام
* إلى مَن َوشْوَشَ لِلنَايْ
و قَال . . .
كُنّ ! ! فَتَكَوَنَ الشِعْر حَدَائِق طَوَاوِيس وبَسَاتِين رُمَّان
* إلَى مَنْ حَاجَّ لَوْعَتِي وَهَدْهَدَ زَنابِقي فِي مَهَّد الْأَمَان
*قُلْتُ . . .
إِلَيْكَ عَنِّي سَيِّدِي
لاتُرَاوِغ مَاكِرَة أَفْنَاهَا الْجَوَى
مَوْلوُدة مِن سَحْنَة البَوَاكِير مِزَاجهَا لَوْعَة وَدَلاَل
بَيْتهَا الشَّمْس
لاَيَدُوسُ ظِلهَا بَلَاَط عَشِيقَاتكَ
تَمَهَّل سَيِّدِي . . .
و أَعِدْ عَقَارِب الْوَقْت نَحْوِي
أَحَيّا فِي قَلْبِكَ إلَى مَا بَعْدَ الْحُب
حِينِهَا إنْ قُلْتَ أُحِبكِ
أَقُول . . .
عِمْتَ عِشْقًا بَيْن جُفُونِي
مريم البتول 1\8\2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق