.................
داغر أحمد
.............
نبعُ الذكاء.
* * * *
مهداة إلى صديقي وطبيبي الدكتور والباحث ابراهيم الشعَّار. المحترم.
مدينة جرمانا . دمشق. سورية.
* * *
كشفتَ السِرَّ عن طبٍّ جديدٍ
رويتَ النفسَ من فكرٍ وقيدِ.
سموتَ فيهِ،في الآفاقِ صرتَ
أميرَ الطبِّ من غيرِ حدودِ.
مزيداً،رعاكَ اللهُ ياطبيبي
وأنتَ للطبِّ شخصٌ فريدِ.
* * *
إذا ما(الشعَّارُ) للعينِ تجلَّی
دمشقُ تُقَبِّلُ سُمْرَ الخدودِ .
إذاما(الشعَّارُ)قد كشفَ جديداً
نُسبِّحُ اللهَ، نخرُّ في سجودِ.
* * *
أميرَ الطبِّ، نحنُ في اشتياقٍ
إلی مزيدٍ، يبقی في خلودِ.
أميرَ الطبِّ،في التلفازِ كنتَ
جمَّ التواضعِ ِياشبلَ الأسودِ .
* * *
بقلم بحر الشعر؛
داغر أحمد. مريض الرئة. حمص. سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق