.............
نبيل المصرى
.................
بالأحضان بإبلدى
لحظه فارقه فى تاريخ مصر
يوم شهد له التاريخ، ووقف العالم أجمع يترقب ما يحدث
وما سبحدث، لأمةلها تاريخ على مر العصور،يعرفه العدو قبل الصديق.
لحظه فارقه
إنها مصر، التى لم ولن تركع،لحفنه ظنوا أنهم مسلمين.
وهم أبعد الناس عن الإسلام.
عاشوا على أرضها، وأنكروا أفضالها عليهم.
أرادوا أن يضللوا جيلآ بشعاراتهم المزيفه الكاذبه، التى لأتمت
للإسلام بشىء
نسوا أن شعبها إذا ثار، سار معه جيشه، وأصبح بدأ واحده
نسوا أن شعبها مسلم بحق، نسوا أن جيشها هو شعبها،وشعبها هو جيشها، وكانت الملحمه الشعبيه،جبشآ وشعبآ، ولبى القائد المخلص نداء شعبه،وكانت الملحمه
إذا الشعب يومآ أراد الحياه، فلابد أن يستجيب القدر، ولابد لليل أن ينجلى،ولابد للقيد أن ينكسر
تحيه آلى القائد المخلص
تحيه إلى قواتنا المسلحه المصريه
وتعيش بإبلدى
عاشق مصر
نبيل المصرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق