الخميس، 29 أكتوبر 2020

 ...................

محمودمتولى 

.................



غابَ عني

كيف أَلْقَاهُ إِنَّهُ القُرَّةُ
حين أَرَاهُ
بَحَثْتُ عَنْهُ فِي كُلِّ
جِهَةٍ حتى
وجدتهُ في عيوني
باسم المُحَيَّا
بَسَمْتُ له ضاحكًا
مُتهلِّل الوجه
بقايا الأمس جحود
اللئيم
غياب الأحبة لهيب
عظيم
سكن العيون كأن
الجحيم
كأن اللقاء دواء
السَقِيمٌ
يواسي العين وفيه
النعيم
حليف العيون أينما
تستقيم
مع الأحبة النعيم
المقيم
♥️✍️
نبضة بقلمي
#شاعرالكنانةمحمودمتولى أطيب الأمنيات shaeir alkinanat mahmud mutawaliy شاعرالكنانة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق