.....................
.. محمودعبدالحميد..
....................
. هَجر ..
وأوصَدَت في وجهيَ الأبوابَا
لا نَظرةَ حَتَى ولا كَان العِتَابا
إنتَابَني في عِشقِها إرتِيابا
والقَلب من وجَع الفِراقِ يَهَابا
بالأمسِ كَان عِشقآ واليومَ
صَارعَذَابا
يَا مَن هَجَرتِ الحُب والعِشقُ
يَشكُوكِ إغتِرَابا
إنِي وَرَبِكِ مَيِتُ وأنتَظرُ
الحِسَابا
..بقلمي.. محمودعبدالحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق