.................
أدهــم الْمِصْرِيّ . .
.................
أدهمي الْمَلاَمِح . . وَالِاسْم
أحمــد **
مِصْرِيّ الْهُوِيَّة . . وَالطَّبْع
يشــهد **
أغوص . . . بخيالي إذ أنـا
أكتـــب **
وأخاطب . . إحساسي الَّذِي
يـرقـــب **
دِينِي عِصْمَتِي . . ويعيـب
أخــلاقي . . . عصبــيتي
وطـريق . . . الحـق أرتـاده
وَإِن دنـت . . . منـي
خطيـئتي **
لَا أَهَابُ الْمُوَاجَهَة . . بَلَغَه
عقــلٍ وديـن . . . أديــر
المجــابهة **
وأعـلم علـم . . . اليقـين
أنِّي إنســان . . . لَا مــلك
وَكُلّ بنـي . . آدَم خطـاء
وبغـير . . . التـوبة فقـد
هــلك **
الْحَبّ أشياعي . . وَالْعِشْق
والقلــم **
وَمَنْ أَحْبَبْت . . بأضلاعي
لَا تَزُولُ . . . فَهِيَ الْأَرْضُ
وأنــا . . . العلــم
فسبـحان . . مِن خَشَعْت
لَه العيـون . . . فبكـت
وحسـنت بِه . . الظنـون
فدعـت **
وَأَسْلَمَت . . لَهُ الْقُلُوبُ
فرجـــت **
فاستـجاب . . لَهُم ربهـم
وســتر **
وبجميل عَفْوُه . . وَرَحْمَتِه
اطلــع . . . وغــفر
لَا إلَهَ إلَّا . . أَنْتَ سُبْحَانَكَ
أستغــفرك . . . وأتــوب
إليــك **
وَالسَّلَام . . . عَلَى مـن
حضـــر **
.
بقلمي :
أدهــم الْمِصْرِيّ . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق