.................
م/ أحمد حسن
................
يوسف
ايها الصديق
ما كنا نعلم
البئر ينجيك
ويرفع قدرك
والله يهديك
نذل ونشقى
ورب السماء يحميك
جف الضرع
وأطبقت الضلوع
ملتوية جوعا وخنوع
جاءوك لتجزيهم
بعد ان أنكروك
أغواهم الشيطان
لعلهم يرشدون
خسئوا حين رموك
أتوك نادمين
أردن كيده
نسوة في المدينة
فقطعن أيدهُن
ولبث سنين
ظهر الوعد
أصبح من المقربين
اذهبوا بقميصي
واتوني أجمعين
فكبكبوا على وجوههم خاسرين
صار عزيز مصر
والزعيم
ينفق كيف ولمن يشاء
هذا تأويل رُأياي من قبل
لا تبتئس الامر بيده
ولا تعجل عليهم ..
إنهم الخاسرون
يوم تذهل
فتضع حملها
وجئ بهم لفيفا
فأين يذهبون ؟
م/ أحمد حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق