.........
خالد العامري **
.......
أذكريني..
ذات مساء..
حينما عز اللقاء..
أذكريني..
كقصيدة أسمك كان..
لها عنوان.
كمنظر كنت فيه معي..
كوردة الأقحوان.
كانت تجود به الأغصان.
ذات مساء..
حينما عز اللقاء..
أذكريني..
كقصيدة أسمك كان..
لها عنوان.
كمنظر كنت فيه معي..
كوردة الأقحوان.
كانت تجود به الأغصان.
أذكريني..
عندما كنت نجمة في سماءك.
يلازم ياقمرآ ضياءك وبهاءك.
وكيف قد جربت رجاءك..!!
فما الذي قد غير أنتماءك.
عندما كنت نجمة في سماءك.
يلازم ياقمرآ ضياءك وبهاءك.
وكيف قد جربت رجاءك..!!
فما الذي قد غير أنتماءك.
أذكريني..
وقولي أما زال ينتابه الحنين.
وهل قد يأتي على باله مايشين.
أكان موقفك أم موقفي مابه..
الآن أستعين.
بكل مواضيعنا معآ كنت به إنت..
التي تتمسكين.
ألهذا الحد كنت لاتثقين بي..
ولاتصدقين.
ألم تذكري في حينها وردة..
الياسمين.
تلك التي قدمتها إليك في أول..
لقاء لنا وكنت تبتسمين.
يا هذه الدنيا التي قد كنت ..
لاتقدرين.
كيف للحب أن يحتضر هكذا..
لموته مابين اليدين.
أذ كيف للزمن بذكرياتنا هكذا..
يستهين.
وكيف أستسلامنا بهذه الصورة..
يستكين.
والأيام على الحب كيف تتعالى..
لينتحر من بعدها اليقين..!!
وقولي أما زال ينتابه الحنين.
وهل قد يأتي على باله مايشين.
أكان موقفك أم موقفي مابه..
الآن أستعين.
بكل مواضيعنا معآ كنت به إنت..
التي تتمسكين.
ألهذا الحد كنت لاتثقين بي..
ولاتصدقين.
ألم تذكري في حينها وردة..
الياسمين.
تلك التي قدمتها إليك في أول..
لقاء لنا وكنت تبتسمين.
يا هذه الدنيا التي قد كنت ..
لاتقدرين.
كيف للحب أن يحتضر هكذا..
لموته مابين اليدين.
أذ كيف للزمن بذكرياتنا هكذا..
يستهين.
وكيف أستسلامنا بهذه الصورة..
يستكين.
والأيام على الحب كيف تتعالى..
لينتحر من بعدها اليقين..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق