................
عٌمَأّر أّحٌمَدِ
يِّأّطّيِّر أّلََّسلَأّمَ
ګثّرفِّيِّګ
أّلَوِصٌفِّ
وِأّلَمَعٌأّنِيِّ
حٌبِګ
دِأّخَلَ
أّلَقِلَبِ
أنِ
دِأّر
بِهِ
أّلَأّزِّمَأّنِيِّ
يِّهِبِ
عٌلَئ
نَِّسيِّمَ
أّلَأوِطّأّنِ
وِيِّغٌدِوِ
جِرحٌګ
أَّّسمَأّ
أّلَمَعٌأّنِيِّ
ګلَروِوِحٌ
تّذّهِبِ
هِبِهِ
بِلَوِطّأّنِ
بِرقِأّ
وِعٌذّبِ
أّلَمَعٌأّنِيِّ
وِلَقِتّلَ
مَعٌتّرګ
أّلََّسلَأّمَ
أّمَ
عٌدِمَ
أّلَأيِّمَأّنِيِّ
بِروِوِحٌ
تّذّهِبِ
أّلَئ
بِأّريِّهِأّ
بِدِنِيِّأّ
أّرخَصٌ
أّلَحٌفِّضّ
بِلَدِنِيِّأّ
وِأّلَأثّمَأّنِيِّ
وِأّلَقِأّتّلَ
طّلَيِّقِ
لَهِوِ
أّعٌظّمَ
أّلَأجِلَأّلَ
وِأّلَحٌتّرأّمَيِّ
تّرفِّعٌلَګ
أّلَقِبِعٌهِ
فِّيِّ
زِّمَأّنِيِّ
بِقِلَمَيِّ
أّنِأّ
عٌمَأّر
أّحٌمَدِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق