......................
أدم قدري البرقدار
.....................
أدمنت
الجلوس ،،،،، بقربها
عيونها تحك حكي
والحسن فيها مملكي
كأنها جواهر من
لؤلؤ
وزمرد والفم عناب
زكي
والعين زاغت مبصرة
نبهتها بحاجبي ماغيري
أبدا حولكي
أنت الزمردة درة
من في خصال
جمالك
هل تسمحين بالجلوس
قالت ! نعم
وصوتها ك بلبل هز
كيان مطرحي
أحببتها على عجل
وادخلتها ! مملكتي
ودار بيني وبينها
حديث
سر ! فلكي
قلت لها اليوم عمري
أبتدأ
سأقلب نهار ليلكي
ضممتها شممتها قبلتها
قلت لها
آني وما لي لك
،،،،
تحياتي
د
أدم قدري البرقدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق