الجمعة، 27 أبريل 2018

بقلم
داليندا الظريف
*****************


(((( الكاذبة ))))
نعتني بالكاذبة
ولم أكن له صادقة .....
نعتني بالكاذبة
وأني كنت له غادرة. ....
نعتني بالكاذبة
وأنا التي كنت له دوما
الأذن الصاغية......
نعتني بالكاذبة
والكل شاهد ....ولم يحرك
لهم ساكنة. ....
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فلا تسألوني عن الدموع
ضاع الصدق
ضاعت الأخوة
وضاع رفيق الدرب
بطريق بلارجوع
ضاع من عمري السند
والدليل بلا رجوع
كفى منك ياقلب
لا تسألني لما الدموع
فقد نعتني بالكاذبه
فكيف أتسول من القلم
ذاكرة الرجوع.....

تونسية وأفتخر

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏نص‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق