الجمعة، 27 أبريل 2018

بقلم
علاء عبده
**************

مالي في كل حين اذكرها
و أنا من ادعيت بأني ناسيها
خانتني روحي و راحت تذكرني بها
فما كان مني الا ان استسلمت لذكرها
لا زلت اسمع صوتها حين تندهني
لا زلت ابصر طيفها حين اشتاق
سكنت قلبي و جوارحي تذكرني بماضيها
يا أيها القلب العليل بحبها
متى تطيب من سقمها و تنسى لياليها؟
يا أيها القلب الضعيف ارحم حاليا~
فإني لم اكن يوما بناسيها.



ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏أشخاص يجلسون‏‏، و‏‏ليل‏، و‏ماء‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق