بقلم
احمد سليم
كيف أخبرك
أن هذا الصباح
اتانى منك
تساقط منه نسيم
يداعب خدى
واستدارت شمسه
على وجهى
شعرت بدفئك
يسرى فى جسدى
أدركت الصباح
بقلب يشعر بالحنين
لا يأبى بلهب الشوق
ولا يمل الإنتظار
اتانى ضيفك
يحمل معه
مسك وريحان
وجنة هى
جنة عدنان
يخبرنى انا الحلم
انا الأمل الذى كان
تصبوا إليه
تحبوا إليه
انا الذى تتمناه
منذ زمان
فى عينى
سكبت ضيائها
واشعلت على
الاهداب نورها
وانطلق من حشاى
البركان
أخبرتها لم أرى
قلبك من صباح
إلا وكان مثل
المساء
وضياء مثل دخان
أحمد سليم
احمد سليم
كيف أخبرك
أن هذا الصباح
اتانى منك
تساقط منه نسيم
يداعب خدى
واستدارت شمسه
على وجهى
شعرت بدفئك
يسرى فى جسدى
أدركت الصباح
بقلب يشعر بالحنين
لا يأبى بلهب الشوق
ولا يمل الإنتظار
اتانى ضيفك
يحمل معه
مسك وريحان
وجنة هى
جنة عدنان
يخبرنى انا الحلم
انا الأمل الذى كان
تصبوا إليه
تحبوا إليه
انا الذى تتمناه
منذ زمان
فى عينى
سكبت ضيائها
واشعلت على
الاهداب نورها
وانطلق من حشاى
البركان
أخبرتها لم أرى
قلبك من صباح
إلا وكان مثل
المساء
وضياء مثل دخان
أحمد سليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق