الجمعة، 9 مارس 2018

بقلم

علي كاظم

بين حنايا الانتظار
وبين لهيب القلق
لم اشعر كيف تبددت احلامي
كيف تركني الحب بين هموم اوهامي
هل ضاقت مني احلامي
ام الاحزان اصبحت عنواني
تاهت خطاي في درب ايامي
ولم يبقي لي سوي حروفي واقلامي
واحاسيس مبعثرة في شجون الامي
اااه من ثورة الشك التي تدور في اذهاني
واعاصير من الحنين تجتاح اشجاني
ليت الحب يعرف عنواني....

# اسير الاحزان
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق