الخميس، 29 مارس 2018

بقلم
رحمة
/////////////////

أتغفري لي يا نفسي...
فيما أذنبت وأخطأت
فكلي أعتذر.
قد تناثرت زخات عشقي
على اعتاب دربه
فما كان مني إلا أن
أسألك درب الهوى
عن حبه
فلا تلومني فهو
من احيا روحيِ بعد
سبات واسقاني
الصبابة بعد عجاف
فمشاعريِ في خضاب
من شوق وحنين
فلا تعاتبني
فأهدئي من روعكِ...
يا نفسي ولا تعانديني..
فصمتِك يعلواً
ك صوت.الرعود...
إليكِ أعتذر....
فما ذنب نبض
الفؤادِ وفتن الكيان
بعاصفة الشوق
وسكن الوجد..وقدكتب
هذا موطني.. وكيف
اخل بعهد وهو بين
الشريان ينبع…
أبعد كل هذا ألا
تغفر لي…… .؟
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏ليل‏‏ و‏نص‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق