الجمعة، 30 مارس 2018

بقلم
 السلطانة منة


ظننتك ستاتيني
باكيا معتذرا
وانت ماسك يدي
لتاخدني الى جبانة اطلال
ماضيك و تبكي على قبر
حبيبك فما هذه القسوة
يا ناس والبارحه زعمت
حبي واليوم تشاركني
دموع حضارة تاريخك
فصبر جميل ودعا ئي
لك بالراحة يا صديقي
كما وعدتني لا تبخل على
نفسك بلحظة سعادة
اما الراحلون من قلوبها
لن يعودوا هم كالاموات
في سكينه حياة ثانيه
مدفونين في روضه قبور
منسية فعش حاضرك وتنابإ
لمستقبلك فلربما الاتي افضل
سيظل دعائي لك مستمر الى حين



ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏لقطة قريبة‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق