الخميس، 29 مارس 2018

بقلم



ثحية الصباح
()***()***()***()
الشاعر داغر أحمد
//////////////////////
وصدَّقتْ!.!.!
وجاءَ اليها الواشي
حسودٌ... يكذبُ
مرَّ بعينيها ....بقلبها
يُخرِّبُ....
من سُمهِ نفثَ:
شاعركِ لغيركِ عاشقُ
* * *
غضبتْ عليَّ....فجففتني
صيرتني ريشةَ المحروم
لا بلْ...طيرتني....
في متاهاتٍ بعيدة
عن محيطي...عن رياحي
فبنيتُ زورقاً في شتاءاتِ
الأحلام ....
أضلاعهُ جسدي ....
مجذافهُ قلمي.....
بحارهُ بلا شطآن
ما زالَ يحملُ ......
بينَ مدٍّ وجزرٍ....
أشجانَ الخريف
والروحُ يضحكُُ ....
يهزأُ مثلَ قرصان
ما خافَ البحرَ يوماً....
لا..ولا عصفَ الرياح.
-------*--------
لا يتوفر نص بديل تلقائي.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق