.....................
مرزوق الشراب العبادي
..................
(اكّيد احبّك)
طبعا احبّك،،!؟
من يحب شمّ الورد يتحمّل الشّوك،،،
واودّك ولو وهن ودّك،،،
وابقى على العهد صامد،،!؟
وابقى على وعدك،،،
وما اخون عهدك،،
في كلّ حالاتك وشاكر وحامد،،،
انتي عطية الله ومقدر اصدّك،،!؟
يثيرني هذا التّساؤل واستغربه منك،،!؟
وازعل عليگ،،،
مّه محنا.. هيگ..هيگ۔۔هيگ،،!؟
مقدر اسولف بعد غير انّي اقول ليه،،!؟
هذا عتب عا كل حرف صدر منّك،،،
نحنا اللي نهدي الورد،،،
نحنا اللي نعطي الودّ،،،
نحنا الحبايب اللي نداوي السّهد،،!؟
احنا القرايب اللي نلحس الشّهد،،،
احنا الأمل لكل عين حلوه (تلدّ)،،،
وتنطر عاباب السّتر وتودّد،،،
احنا ابو العيال،،،
شيّال الاحمال،،،
البيت والفرحه والطّرحه وراس المال،،،
ما أكبر تساؤلاتگ،،!؟
وتقولي بعدّ،،!؟
بقلمي الشاعر
مرزوق الشراب العبادي
الاردن عمان
كتبت فجر. ٢٠٢٢/٤/١٦
عدا ونقدا الان اجابه على هذه التساؤلات المؤلمه الموجعة،
• هل ستحبني ، عندما ينطفئ لوني وأصبح مكتئبه ؟ هل ستحبني عندما تكون عيناي ذابلة ؟ عندما أصبح ممله وصامته ؟ أم هذا يثير رعبك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق