..................
حسام بخيت
..................
موطني
هل سَمِعتَ النيلَ يشكو
موطني ليس هنا
كان في الأحراشِ يصبو
ما شَرِبنا الماءَ ذُلاً
بَل زُلالا
لم يكن فيضاً و كَرَماً
قُل جَلالا
كان للنيلِ عروساً
كُلَ عامٍ و احتِفالا
كان للمَجدِ طقوساً
كان في الحُكمِ رِجالا .
حسام بخيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق