....................
أحمد الصّيفيّ
....................
متى اللِّقاح؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثُّلاثاء 1/12/2020
نُغَنِّي للشَّمسِ؛ كي تبسمَ، وللحقولِ كي تحلمَ، نَعشقُ الكحلَ الّذي في عيونِ القصائدِ الجميلات، نَجمعُ الأعنابَ مِنْ وجْهِ الأيَّامِ الصَّابرات.. نُخاطبُ الرِّياحَ كلَّ صباح: متى اللُّقاح؟ متى تلتئِمُ الجِرَاح؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق