..............
(محمد رشاد محمود)..
...........
قُلتُ لِمَن أحِب (محمد رشاد محمود)
قُلتُ لِمَن أحِبُّ (56):
دَمعَةُ المُؤْقِ وزَفرَةُ الصَّدرِ ومَجَّةُ الحَلقِ وطَلاقَةُ اللِّسانِ وشَطحَةُ الذِّهنِ ، مِنْ حَرائِرِ عِشقِك !
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قُلتُ لِمن أُحِب (58):
يَومَ تَسعَدينَ .. يَنفَسِحُ صَدري لِلكَونِ ، وتُغَرِّدُ في قَلبي طُيورُالأمانيِّ ، ويَأرَجُ على رُوحي الوَردُ ، وتَبسَمُ في عَينَيَّ النُّجومُ ، وتَمسَحُ على جَبيني الحَارِّأنداءُ الأساحير.. يَومَ تَسعَدين !
...................................................
قُلتُ لِمَن أحبُّ (59):
ثَباتًا ؛ فرُبَّتَما أَفضَى إبراقُ الحُبِّ وإرعادُهُ إلى الصَّحو !
...................................................
قُلتُ لِمَن أحبُّ(60):
تَجافَينا إذَن ؟ رُدِّيها إلَيَّ قُبلاتي !
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قُلتُ لِمن أُحبُ (61):
ما الذي يَبقَى مِن الشِّعرِ، إذا الحُبُّ انحَسَر؟!
(محمد رشاد محمود)
قُلتُ لِمَن أحِبُّ (56):
دَمعَةُ المُؤْقِ وزَفرَةُ الصَّدرِ ومَجَّةُ الحَلقِ وطَلاقَةُ اللِّسانِ وشَطحَةُ الذِّهنِ ، مِنْ حَرائِرِ عِشقِك !
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قُلتُ لِمن أُحِب (58):
يَومَ تَسعَدينَ .. يَنفَسِحُ صَدري لِلكَونِ ، وتُغَرِّدُ في قَلبي طُيورُالأمانيِّ ، ويَأرَجُ على رُوحي الوَردُ ، وتَبسَمُ في عَينَيَّ النُّجومُ ، وتَمسَحُ على جَبيني الحَارِّأنداءُ الأساحير.. يَومَ تَسعَدين !
...................................................
قُلتُ لِمَن أحبُّ (59):
ثَباتًا ؛ فرُبَّتَما أَفضَى إبراقُ الحُبِّ وإرعادُهُ إلى الصَّحو !
...................................................
قُلتُ لِمَن أحبُّ(60):
تَجافَينا إذَن ؟ رُدِّيها إلَيَّ قُبلاتي !
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قُلتُ لِمن أُحبُ (61):
ما الذي يَبقَى مِن الشِّعرِ، إذا الحُبُّ انحَسَر؟!
(محمد رشاد محمود)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق