بقلمي . د.حسام عبدالفتاح
عَلىَ بَابِ الحَبِيِّبْ ...
...
وَقَّفْــتُ بِبـَابِكَ سَــيِّدِي
وَدَمْـــعُ العَـــيِّنِ يَنْذَرِّفُ
...
وَقَّفْــتُ بِبـَابِكَ سَــيِّدِي
وَدَمْـــعُ العَـــيِّنِ يَنْذَرِّفُ
أُنَاجـِّي بِقَّــلبي ودَّكُّـــمُ
وَقَلبي يَهَــابُ يَرتَجِّـفُ
وَقَلبي يَهَــابُ يَرتَجِّـفُ
فَلَسْتُ بِأَهْلِ صُحْـبَتِكُم
وَأَطْمـَـــعُ مِنْكَ أَغْتَـرِفُ
وَأَطْمـَـــعُ مِنْكَ أَغْتَـرِفُ
أَتَيِّتُ إليـكَ يَحـــــمِلُني
لقَاءُ الشَّـــوقِ وَالشَّغَـفُ
لقَاءُ الشَّـــوقِ وَالشَّغَـفُ
وَبي مِن سُـوءِ أَعمَـالي
آلامٌ زَادهَـا الأسـَــــــفُ
آلامٌ زَادهَـا الأسـَــــــفُ
وَأشْكُـــــوْ إليكَ نَائِلتِّي
أَبُّثُ إِليـــكَ أَعـــــتَرِفُ
أَبُّثُ إِليـــكَ أَعـــــتَرِفُ
رَسُــوْلُ اللهِ مَعــــذِرَةً
لمَا أَجْــنِّي وَأقـْــــتَرِفُ
لمَا أَجْــنِّي وَأقـْــــتَرِفُ
فَمَا مِنْ ذِنبي مَعصُـومٌ
وَمَـا للــذَنْبِ أأتَلِــــــفُ
وَمَـا للــذَنْبِ أأتَلِــــــفُ
لَكِّنِّي خُلقـْتُ إِنْسَـــــانَاً
وَنَفْسِّي لِلَّـهْوِّ تَنْجَــرِفُ
وَنَفْسِّي لِلَّـهْوِّ تَنْجَــرِفُ
وَأَعْلـمُ ربِّي ذُو كَـــــرَمٍ
وَعَنْهُ لَسْـتُ أَنصَــــرِفُ
وَعَنْهُ لَسْـتُ أَنصَــــرِفُ
وَأرجُــو مِنْهُ مَغْفـِــــرَةً
وَمِنْهُ الصَّفْـحُ وَالعَفــُّـو
وَمِنْهُ الصَّفْـحُ وَالعَفــُّـو
وَأنتَ شَفيِّعي وحَبيِبِّي
وَمَنْ يَأتِّيــــــكَ يُرتَأفُ
...
وَمَنْ يَأتِّيــــــكَ يُرتَأفُ
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق