...............
عزيز حجبي .
..............
** ماذا بعد 8 مارس ؟!***
مضى 8 مارس ،
مضى يوم العرس ،
فهل لحقوقها ،
من حارس ؟
من دارس ؟
من مقدس ؟
فلا تغيب شمسها ،
مع غروب شمس 8 مارس ،
ولا تذبل اوراق شجرتها ،
في عز شهر مارس ،
لتظل اوراقها مزهرة ،
كاوراق وزهور مارس ،
من اجل راحة العيون ،
راحة القلوب ،
و راحة قلبها ،
سعادة قلبها ،
لا تنهو الاحتفال ،
عند 8 مارس ،
فتجعلو كل العام ،
مفلس ،
و يبقى الغبن ،
مكرس ،
و يظل الواقع ،
التعس ،
فالمراة تحب ،
الرجل الفارس ،
الرجل الحارس ،
الرجل ذو الحس ،
فتعطيه حبا مبهر ،
تنعشه به ايام الحر ،
و تدفءه به ايام القر .
ت ) عزيز حجبي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق