الأربعاء، 9 مارس 2022

 ...............

عزيز حجبي .

..............




** ماذا بعد 8 مارس ؟!***

مضى 8 مارس ،

مضى يوم العرس ،

فهل لحقوقها ،

من حارس ؟

من دارس ؟

من مقدس ؟

فلا تغيب شمسها ،

مع غروب شمس 8 مارس ،

ولا تذبل اوراق شجرتها ،

في عز شهر مارس ،

لتظل اوراقها مزهرة ،

كاوراق وزهور مارس ،

من اجل راحة العيون ،

راحة القلوب ،

و راحة قلبها ،

سعادة قلبها ،

لا تنهو الاحتفال ،

عند 8 مارس ،

فتجعلو كل العام ،

مفلس ،

و يبقى الغبن ،

مكرس ،

و يظل الواقع ،

التعس ،

فالمراة تحب ،

الرجل الفارس ،

الرجل الحارس ،

الرجل ذو الحس ،

فتعطيه حبا  مبهر ،

تنعشه به ايام الحر ،

و تدفءه به ايام القر .

ت ) عزيز حجبي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق