………….
……………..
بك أنت .
تبخرت السعادة وجمالها
فقدت المدينة نجومها ...
و قمرا كان يضيؤها ...
و زهورا أغلقت عيونها ...
بعد أن تذابلت كل أوراقها ...
و سكتت طيور الحب ...
عن التغريد لا لسان لها ...
و كأنها لم تنسج الالحان ...
و لم تغني في أي صبح ...
لأن جمالا غزى المدينة ...
حاملا نورا متوهجا ...
فاق نور القمر و النجم ...
و أعذب أصوات الكون ...
لتتلعثم كل الأفواه ...
حتى طيور صباح الحب ...
مبهورة بهذا الجمال ...
و روائح عطرك سيدتي ...
فكيف و أنا ...
أ لست أنا من البشر ...
أ و لست أنا حبيبك ...
أحق البشر في هذا الخلق ...
جمالك حبيبتي ...
فقدت المدينة نجومها ...
و قمرا كان يضيؤها ...
و زهورا أغلقت عيونها ...
بعد أن تذابلت كل أوراقها ...
و سكتت طيور الحب ...
عن التغريد لا لسان لها ...
و كأنها لم تنسج الالحان ...
و لم تغني في أي صبح ...
لأن جمالا غزى المدينة ...
حاملا نورا متوهجا ...
فاق نور القمر و النجم ...
و أعذب أصوات الكون ...
لتتلعثم كل الأفواه ...
حتى طيور صباح الحب ...
مبهورة بهذا الجمال ...
و روائح عطرك سيدتي ...
فكيف و أنا ...
أ لست أنا من البشر ...
أ و لست أنا حبيبك ...
أحق البشر في هذا الخلق ...
جمالك حبيبتي ...
فأنت العزف و الألحان ...
و أبخرة قهوتي ...
في كل صبح ...
انت الأمل و الأمان ...
فيه العشق و الهيم ...
حتى الهواء يهوى الأنفاس ...
بالحب منك ...
ليسهد و يعتزل النوم ...
طائفا محلقا الكون ...
معلنا للطير و البشر ...
جريان الهواء فيه ...
فقط لأنك أنت ...
و أبخرة قهوتي ...
في كل صبح ...
انت الأمل و الأمان ...
فيه العشق و الهيم ...
حتى الهواء يهوى الأنفاس ...
بالحب منك ...
ليسهد و يعتزل النوم ...
طائفا محلقا الكون ...
معلنا للطير و البشر ...
جريان الهواء فيه ...
فقط لأنك أنت ...
ما أروع العشق بك ...
و ما أروع الجنوني بك ...
فكم أشتهي ان أكون لك ...
لك الحب بحب ...
جسدا بك و به ملتصقا ...
لأعيشك كل العمر ...
في دروبها و ممراتها ...
في السرير الحياة مرقدنا ...
لتقتل به كل تعب الزمان ...
و نعيش معا ...
جنون العشق ...
فأنت ...
و بك أنت ...
أقاتل و أقتل ...
الوقت و الزمان ...
و ما أروع الجنوني بك ...
فكم أشتهي ان أكون لك ...
لك الحب بحب ...
جسدا بك و به ملتصقا ...
لأعيشك كل العمر ...
في دروبها و ممراتها ...
في السرير الحياة مرقدنا ...
لتقتل به كل تعب الزمان ...
و نعيش معا ...
جنون العشق ...
فأنت ...
و بك أنت ...
أقاتل و أقتل ...
الوقت و الزمان ...
أ تشعرين الان حبيبتي ...
كم لك انا محتاج ...
كم لك انا مشتاق ...
كم لك انا محتاج ...
كم لك انا مشتاق ...
لحظة حب
جاد الحلو
جاد الحلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق