........
زغلول الطواب
.....
اريدك أنثاى لأنك
أجمل ما فى الحياه
ومن أعز فيها منكِ
ولأنك أُنثى
عشقتُ كل الإناث
فكل ما يُكتب بتاء التأنيث هى أنتِ
لأن
(الحياةُ أُنثى ) و (الدنيا أنثى )
(الوردةُ أُنثى ) و (النظرةُ أُنثى )
(الكلمةُ أُنثى ) و (القبلةُ أُنثى )
(البسمةُ أُنثى ) و (الضحكة أنثى)
(السعادة أنثى) و (البهجة أنثى )
(الأم أنثى ) و (الأخت أنثى )
(الحبيبة أنثى) و (الزوجة أنثى )
(العمة أنثى ) و (الخالة أنثى )
(الجدة أنثى ) و (الجارة أنثى )
من أجل كل ما سبق
من أجلك أنت أريدك أنتِ
ولأنك أُنثى قد جمعت
( بين عبير الورود وجمالها )
( وما بين البسمه وسحرها )
( وما بين لحظة اللقاء وشوقها )
( وما بين إلتقاء العيون وما بعدها )
( وما بين أحضان الشفاه وحرها )
( ومابين حروف الكلام ومرادها )
( وما بين الحب وشغفه )
( وما بين الغرام وعشقه )
( وما بين الحنان ودفئه )
( وما بين السكن وأمنه )
ولأنك السبب فيما سبق
(أريدك كما أريد الحنان ونهرهُ )
( وما يروى الظمآن من عطشه )
وما للحضن سوى دفئهُ فأنت شمسه
فأنتِ الغرام الذى دق لهُ القلب
وأنت العشق الذي أشتعل لهيبه في الوجد
ولذلك أريدك
( لجمالك ودلالهُ ) ( لحنانك وفيضانه )
( أريدك يا رقيقة المشاعر )
( أريدك يا قلب ساهر )
( أريدك يا عطاء لا ينقطع )
( أريدك يا أماه ) ( أريدك يا أختاه )
( أريدك يا زوجتى ) ( أريدك يا أبنتى )
( أريدك يا زميلتى ) ( أريدك يا صديقتى )
( أريدك يا دنيتى ) ( أريدك أنت رفيقتي )
لأنك أنثى
( أنتى محبتى ) ( أنتى مهجتى )
( أنتى فرحتى ) ( أنتى رفيقتى )
( أنتى العشق الذى أهواه بأرادتى )
ولا غنى عنه
مهما كانت قوتي
( فأنت الأرض ونبتها ) ( أنت الشجرة وثمارها )
( أنت المدرسة وتعاليمها )
( أنت الدنيا وجمالها )
أدين لك بالمعاملة الحسنة
والرفق والحنان والسكنة
والحماية والأمن والصحبة
( يا ربيع حياتي ) ( يا دفئ شتائى )
( يا نسمة صباحي ) ( يا رفيقة مسائي )
لك أرق تحياتي وتقديري وإحترامي
أجمل ما فى الحياه
ومن أعز فيها منكِ
ولأنك أُنثى
عشقتُ كل الإناث
فكل ما يُكتب بتاء التأنيث هى أنتِ
لأن
(الحياةُ أُنثى ) و (الدنيا أنثى )
(الوردةُ أُنثى ) و (النظرةُ أُنثى )
(الكلمةُ أُنثى ) و (القبلةُ أُنثى )
(البسمةُ أُنثى ) و (الضحكة أنثى)
(السعادة أنثى) و (البهجة أنثى )
(الأم أنثى ) و (الأخت أنثى )
(الحبيبة أنثى) و (الزوجة أنثى )
(العمة أنثى ) و (الخالة أنثى )
(الجدة أنثى ) و (الجارة أنثى )
من أجل كل ما سبق
من أجلك أنت أريدك أنتِ
ولأنك أُنثى قد جمعت
( بين عبير الورود وجمالها )
( وما بين البسمه وسحرها )
( وما بين لحظة اللقاء وشوقها )
( وما بين إلتقاء العيون وما بعدها )
( وما بين أحضان الشفاه وحرها )
( ومابين حروف الكلام ومرادها )
( وما بين الحب وشغفه )
( وما بين الغرام وعشقه )
( وما بين الحنان ودفئه )
( وما بين السكن وأمنه )
ولأنك السبب فيما سبق
(أريدك كما أريد الحنان ونهرهُ )
( وما يروى الظمآن من عطشه )
وما للحضن سوى دفئهُ فأنت شمسه
فأنتِ الغرام الذى دق لهُ القلب
وأنت العشق الذي أشتعل لهيبه في الوجد
ولذلك أريدك
( لجمالك ودلالهُ ) ( لحنانك وفيضانه )
( أريدك يا رقيقة المشاعر )
( أريدك يا قلب ساهر )
( أريدك يا عطاء لا ينقطع )
( أريدك يا أماه ) ( أريدك يا أختاه )
( أريدك يا زوجتى ) ( أريدك يا أبنتى )
( أريدك يا زميلتى ) ( أريدك يا صديقتى )
( أريدك يا دنيتى ) ( أريدك أنت رفيقتي )
لأنك أنثى
( أنتى محبتى ) ( أنتى مهجتى )
( أنتى فرحتى ) ( أنتى رفيقتى )
( أنتى العشق الذى أهواه بأرادتى )
ولا غنى عنه
مهما كانت قوتي
( فأنت الأرض ونبتها ) ( أنت الشجرة وثمارها )
( أنت المدرسة وتعاليمها )
( أنت الدنيا وجمالها )
أدين لك بالمعاملة الحسنة
والرفق والحنان والسكنة
والحماية والأمن والصحبة
( يا ربيع حياتي ) ( يا دفئ شتائى )
( يا نسمة صباحي ) ( يا رفيقة مسائي )
لك أرق تحياتي وتقديري وإحترامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق