الاثنين، 28 يناير 2019
..........
عبدالقادر محمدالغريبل
..........
كأعمى يتحسس طريقه
فاقدا عصاه
إحتجتك لتقودي خطاي
لأتحاشى الوقوع في الحفر
لأتجنب اصطدام بالناس والشجر
فكوني عكازي أتوكأ عليه
وسندي أحمي ظهري به
فقد ضاعت بصيرتي
وزاغ بصري عن جادة الصواب
فأنت الآن مرشدي
ودليل طريقي
و نور عيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق