الثلاثاء، 31 يوليو 2018

...........

منى فتحى حامد
.......................


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏‏أشخاص يقفون‏، و‏نص‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

##---- رحلة قطار----
------------------------
ما رحلت الوردة عنه..،،
ما تناست حبها له،،،،،،،
بل تاركة قلبها،،،،،،،،،،،
بين يديه.،،،،،،،،،،،،،،
إحتواها بقلبه،،،،،،
منذ بدايته،،،،،،،،
أهداها مشاعره
منحها إهتمامه
ما تركها بحياتها من غيره
ما أبعدها عن روحه،،،،،،،
رواها غراماً،،،،،،،،،،،،،،،،،،
سقاها من عشقه،،،،،،،،
حتى مال قلبها تجاهه،،
لكنها تريثت فى حُبه.،،،،،،
حتى قلبها نبض بإسمه...،،،
لكنه من بعد ذلك،،،،،،،،،،،،،
تناسى لكل أحاسيسه،،،
فقد مصداقيته،،،،،،،،،،،
صار غيوماً لسحابه،،
وجد حباً آخر،،،،،،،،
نزوة من نزواته،،،
أخفاها من وراء ظلاله
يومياً تتواجد بعشه،،،،،،
تراها العيون من حوله،،،
فلِمَ أخْفى،لِمَ يُداري ؟؟؟؟
ألم يثق بدايةً من حبه
تخيل مهارة ذكائه،،،،
بنفاقه و بخداعه،،،،،
لكنه إصطدم بإمرأة،،،
محطمة لأنياب غروره،،،
أضاعت سرابات خيالاته،،
لها الجذب و الشد،،،،،،،،،،
لن تنهزم أمامه،،،،،،،،،،،
مَنْ يخونها،،،،،،،،،،،،،،
الله يعينه،،،،،،،،،،،،،
متروكاً لحيرته و آهاته
قطارها مسافر،،،،،،،،
لن يؤجل ميعاده
لحين مجئ أميرها،،
يأخذها على حصانه،،،
تسافر لروضة غرامه،،،،،
تكون أميرة فؤاده،،،،،،،،،،
تثق بحنانه و بضميره،،،،،،،
تصبح مليكة قلبه واحساسه
##،،،،،،،،،،الأديبه الشاعره......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق