.......
....صلاح عبدالرحمن..
......
ها أنا ذا أقدم إعتزاري...
رغم سني وضعف أوتاري...
ها أنا ذا جئت غير معاتباً...
ولستُ بغاضبٍ ولن ألعن الأقدارِ...
فأنا الأن كهلاً وقد دنت منى المنايا...
وتحطمت شراع قلبي وأهلكتني البقايا...
بني وإن غضبت عليك يومآ...
فأنا أبكيك سرأ كطفل يرجو منك إعتزار...
....صلاح عبدالرحمن..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق