الثلاثاء، 26 فبراير 2019

..........
بقلم
عبدالسلام رمضان
..............

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏طبيعة‏‏‏



بحيرة طبرية
.......................
علامة من علامات قيام الساعة حين يخسف ردم يأجوج ومأجوج
يكون سيدنا عيسى عليه السلام قد نزل على المنارة البيضاء فيسمع بسيل هؤلاء القوم الجبارين الذين يأتون من المشرق من بلاد لاتغرب عنها الشمس من وادي الخزر وينحدرون الى الغرب باتجاه بيت المقدس فيأمر الله النبي عيسى بالاتجاه الى الطور ويحذره من قوم لا قبل له بقتالهم ينسلون و ياكلون ويدمرون كل شيء لا ينجى منهم لا حجر ولا بشر ولا شجر حتى يقتلون هل الارض ومن صادفهم فيستعد لهم عيسى وقومه من الموحدين والمؤمنين فيقول له الله لاطاقة لكم بقتالهم أصعد الطور في سيناء وأنتظر حتى يصلو الى بحيرة طبرية فيشرب أولهم حتى يصل أخرهم فيقول أنها طبريا قد كان هنا ماء
فيشربون كل ماء طبريا فتجف وتلك هي العلامة حتى يرمون بسهامهم الى السماء يقولون قهرنا أهل الارض فالنقتل أهل السماء ويطلقون سهامهم نحو السماء فترد لهم وهي تقطر دماً فيضنون أنهم قتلو كل أهل السماء فيدعون المؤمنون ومخلصهم عيسى حتى يستجيب الرب لهم فيرسل عليهم النغس وهو دود يدخل بمناخرهم ويبيدهم جميعا حتى تاتي الطير ترفعهم الى أعالي البحار وتخلص الناس منهم ومن شرهم ويحين موعد الدجال فيقتله عيسى النبي فيعم الخير في البلاد 40 سنة حتى تلعب الصبيان بالحيات ويرعى الذئب مع الغنم وتعود أرض العرب مروج خضراء زاهية
تمعنَ بها يااصدقائي فانها النهاية القريبة
وعليها نقول ونحذر ونذكر لعل تنفع الذكرى اللهم هل بلغت اللهم فشهد
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
.....






كفر !!! ذنوبك
كفر ذنوبكَ في ،،،،،،،، داراً
ستترُكها
عند الرحيل في ،،،،،، ساعة
الأجلِ
قد تترك الدنيا ،،،،،،،، وطيب
نعيمها
فكن مستعدا لا ،،،،،،،، ينفع
الخجل
جمل حياتك بفعل ،،،،،، الخير
مبتهلاً
رباه رباه ياغافر ،،،،،،، الذنب
بالعجلِ
أرسم طريقك ،،،،،،،، والاقدار
قد كتبت
لله درك عجل لا ،،،،،،،،،، تفقد
الأمل
هذه الدنيا لم تكتب ،،،،،،،،، لنا
سنداً
أشواكها لنا والدمع ،،،،،،،،، في
المقلِ
أجمع دراهم ماتشاء ،،،، وأختزن
لايصرفُ الدينار عند ،،،،،،،، ربكَ
ءلا بالعمل
مالي أرى الناس ،،،،،،،،،، تجمع
وقودها
صعباً على حملها ،،،،،،،، مايحمل
الجبل
أني أرى الناس ،،،،،،،،،، لاتشبع
بصيرتُها
مكفوفة العين من غير ،،،،،،، ذي
علل
أين الملوك و الاوطان ،،،، ،،،، قد
رحلت
بنيناها بعمر من ،،،،،،،،،، مهدِها
الجلل
من ياْكل اللحم ،،،،،،،،، والأطباق
مفتخراً
فالبطن يشبعهاً الخبز َ ،،،،، وشيء
من بصلِ
أنظر الى النحل من ،،،،،،،،، ورداً
خراجها
ولا كل من جنى النحل ،،،،،،،، يأكل
العسل
فما لك بحياة تعرف نهايتها تقضيها
بحزن وقلق ثم في ،،،،،،،،،، زعل
دع الخلق للخالق وأتركها ،،،،،، لربها
فكل شيء مكتوب قبل أن ،،،،، تخلق
للطوائف !!! والملل
ما دامت عليها أنبياء ولا ،،،،،،،، ملوك
فطوفانها آتي ،،،،،،،،،،،،،،،،، وبربي
قد !!! وصل
........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق