..........
محمد محجوبي
...........
حرية المنتهى . حرية خضراء
....... .........
....... .........
كلما نضج الفضاء
منديل ورد . يحلم النهار
أخفض له جناح الحرف ‘ وأسرج هوس الغايات عل غيم الكتابات أشعل شغف الرمل لكي يتمثل ليلي بسطو ضياء..
يا أميرة السطوع . حرية الهبوب . يستهويني هذا المشكل من بريق . تغمره حناجير الإفصاح
عرس للوطن . نفديه ملحمة للشمس وعطورا لبارق الرياح
وطن بشامة حرية خضراء
وطن يهيم على خصبه سندس الأفراح
.....
ألا . فلينتهي بيدق الوشم من سحنة غربة في جراح
ولينتهي من تفاصلينا ماسك الليل أتراح
لينتهي . وينتهي
إفكه وعقد سكنه وكر السفاح
.....
منديل ورد . يحلم النهار
أخفض له جناح الحرف ‘ وأسرج هوس الغايات عل غيم الكتابات أشعل شغف الرمل لكي يتمثل ليلي بسطو ضياء..
يا أميرة السطوع . حرية الهبوب . يستهويني هذا المشكل من بريق . تغمره حناجير الإفصاح
عرس للوطن . نفديه ملحمة للشمس وعطورا لبارق الرياح
وطن بشامة حرية خضراء
وطن يهيم على خصبه سندس الأفراح
.....
ألا . فلينتهي بيدق الوشم من سحنة غربة في جراح
ولينتهي من تفاصلينا ماسك الليل أتراح
لينتهي . وينتهي
إفكه وعقد سكنه وكر السفاح
.....
فأنا لا أمل صعودا.. من صولة الشهيق ...
ولا أرتاب فصيح الورد في الغيابات
ولا أرتاب فصيح الورد في الغيابات
تفاوضني دموع الكتابة . فأنجلي من خاطري قمح وفلاح
فأصرف كحل المعازيف عن رمح صيادها الأعمى....
تقلقني. . خاصية الفجو فأركن غير بعيد عن بحر يصوب فلتات الإيقاع... . لأجزم في عشق الوطن شاطئا يطعمني بذخ الأحلام
من زمان...
وأصابعي مرغمة على الاحتراق
في محفل الزحام صمتي المتواطئ
يسبي خواطري ... للإرواء حرية . تحضنها الأنفاس
ويفدي عزائمي بأصباغ الشوق ..
فأصرف كحل المعازيف عن رمح صيادها الأعمى....
تقلقني. . خاصية الفجو فأركن غير بعيد عن بحر يصوب فلتات الإيقاع... . لأجزم في عشق الوطن شاطئا يطعمني بذخ الأحلام
من زمان...
وأصابعي مرغمة على الاحتراق
في محفل الزحام صمتي المتواطئ
يسبي خواطري ... للإرواء حرية . تحضنها الأنفاس
ويفدي عزائمي بأصباغ الشوق ..
كما أبدو أنا من خميرة التوق..
من وهن المشي.. ومن طيوب الصمت
استسيغ فصول الكتابة ..
برهان شموع تسكت ليل الأجراس
من وهن المشي.. ومن طيوب الصمت
استسيغ فصول الكتابة ..
برهان شموع تسكت ليل الأجراس
لترسل عبير النجوى
برجفة الأنس ترتب أغصانها في حقل دفين .....
برجفة الأنس ترتب أغصانها في حقل دفين .....
حرية الينبوع حين الوطن والمطر غزير يمتعني عسل الأنغام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق