…..
///الآمير أحمد///
........
///أبتسامه العذارى///
سبحت أشراقه الصباح ،
في الجو ومدت الشمس يديها،
بآلاف الآشعة لعناق الأزهار
فتموجت لجج الآثير بين مد الألوان وجزرها،
وبكت الآرض شغفآ وسعادة للقاء الشمس،
فتلألأت عيونها المآسية ،من الندى المستلقية علي ،
آراجيح الأوراق والبراعم ،
وبسطت الظلال طنافسها المخملية تحت أروقه الأشجار،
وهب النسيم عليها متدفقآ آتيا بسرعة مع الهواء متعجل
فأبلغ رسائله العطرية المرسلة من القمم إلي السهل
فيطيب بأريجيها الآفاق ،
فلما نشقت البلابل رائحتها ناغت ،
وسبحت بأصوتها فهزت أصوات الحور،
رؤسها بعظمة وسمعت في خفيفها أنات طرب وحنين،
ويستحلف الشادي ألا يكف،
سبحت أشراقه الصباح ،
في الجو ومدت الشمس يديها،
بآلاف الآشعة لعناق الأزهار
فتموجت لجج الآثير بين مد الألوان وجزرها،
وبكت الآرض شغفآ وسعادة للقاء الشمس،
فتلألأت عيونها المآسية ،من الندى المستلقية علي ،
آراجيح الأوراق والبراعم ،
وبسطت الظلال طنافسها المخملية تحت أروقه الأشجار،
وهب النسيم عليها متدفقآ آتيا بسرعة مع الهواء متعجل
فأبلغ رسائله العطرية المرسلة من القمم إلي السهل
فيطيب بأريجيها الآفاق ،
فلما نشقت البلابل رائحتها ناغت ،
وسبحت بأصوتها فهزت أصوات الحور،
رؤسها بعظمة وسمعت في خفيفها أنات طرب وحنين،
ويستحلف الشادي ألا يكف،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق