الأربعاء، 28 نوفمبر 2018

..........
.....
رأفت الغريب
........


L’image contient peut-être : 1 personne, assis et plein air
««عاد الوليف الذى تهواه من سفر»»
والشمس قد أثرت فى وجهه.......أثرا
فتعجبت للشمس من تقبيل.....وجنته
فالشمس لا ينبغى.أن تدرك........القمر
وحين جااااء
بوجوده.قد.نست.حتى الصحااااااااب
حتى أنا.أمسيت فى عداد.الذكريات.
ما زلت أبحث فى دروب....... الشوق
عن وطن.........إنى.هنا.وحدى...افتش
فى حنايا الليل عن زراااااعيها.
وبقيت وحدى أجر.عبااااءة الشوق.
تلفنى الآهااات.
يوما من الأيام بين أحضانى أقامت
بين الحنايا ونبضها كااااان....غنائي
لكنها الآن تنام بعشها ولا تباااااالي.
نثرت ضباب الحزن فوق...قصيدتى
رسمت ملامحها بأقلااااام..الغيااااب
صبرا أيها القلب الحزين ......فإنهاا
لم تقرأ.الي الآاااااااااان......كتااااابي
مهلا فلا تمشي علي جمر الحنين.مهرولا
فهى الآن تنام بعشها
لاااااااا.تدري شئ عن لظاك وعن عذابي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق